24.01.24, 18:31
|
|
Bilgili Üye
|
|
Üyelik tarihi: 18.01.20
Bulunduğu yer: her yer
Mesajlar: 16,713
Etiketlendiği Mesaj: 3577 Mesaj
Etiketlendiği Konu: 0 Konu
|
|
Alıntı:
Hak etmiyorum Nickli Üyeden Alıntı
KORUNMA HİZBİ (33) MUHAFAZA AYETLERİ (ÂYÂT-I HIRZ)
Belalardan ve hastalıklardan korunmak için okunabilecek (33) muhafaza ayetlerin fazileti, sırları, hikmeti:
Muhammed İbni Sirin (r.a.)buyurmuştur ki: "Bir kere biz Yetra Irmağının kenarında konakladık. Oranın halkı bize gelerek: "Buradan gidin. Çünkü burada kim konakladıysa eşyası çalınmıştır" dediler. Bunun üzerine bütün arkadaşlarım oradan ayrıldılar. Ben ise, İbni Ömer (r.a.)'ın Rasulullah (s.a.v.) den naklettiği: "Her kim bir gecede otuz üç ayet okursa, o gece kendisine hiç bir canavar ve hırsız zarar veremez. Sabah oluncaya kadar kendisi ve efrad-ı ailesine afiyet verilir" hadis-i şerifinden dolayı geri kaldım. Akşam olunca ben uyuyamadım. Bir de baktım ki, kılıçlarını kuşanmış bir cemaat bana yaklaşıyordu. Fakat hiç bir seferinde bana zarar veremediler. Sabah olunca yola hazırlandım. O saldıranlardan bir yaşlı karşıma çıkarak: " Ey adam! Sen insan mısın, cin misin?" diye sordu. Ben: "İnsanım" diye cevap verince, o: "Senin halin nedir ki, yetmiş defadan fazla sana geldik, her seferinde seninle bizim aramızda demirden bir sur çekildi" deyince, ben de ona bu hadis-i şerifi anlattım.
O ayetler de:
Bakara suresinin başından 4 ayet
Ayetü'l-Kürsi ve ondan sonraki 2 ayet
Bakara suresinin sonundan 3 ayet (amenerrasulu)
A'raf suresinden 3 ayet
İsra suresinin sonundan 2 ayet
Saffat suresinin başından 10 ayet
Rahman suresinden 2 ayet
Haşir suresinin sonundan 4 ayet
Cin suresinin başından 2 ayet
Ben bu hadisi şerifi Şu'ayb İbni Harb Hazretlerine anlatınca o bana: "Biz bunlara muhafaza ayetleri ismini veririz. Bunlar da delilik, cüzzam, alaca gibi yüz hastalığa şifa vardır" dedi.
Muhammed İbni Ali Hazretleri buyurmuştur ki: " Ben, bu ayetleri felç olan bir ihtiyarın üzerine okudum. Allahu Teala bu ayet-i kerimeler hürmetine felcini iyileştirdi.'
BİR HADİS-İ ŞERİF DAHA
Ubeyy İbni Ka'b (Radıyallahu anhu) anlatıyor: "(Bir gün) ben Rasûlullah (sallallâhu aleyhi vesellem')in yanında otururken, Efendimize (s.a.s.) bir bedevi geldi: "Hasta bir erkek kardeşim var" dedi. Rasûlullah Efendimiz (s.a.s.): "Kardeşinin hastalığı nedir?" Diye sordu. "Kardeşimde biraz delilik var!" Dedi. Rasûlullah Efendimiz (s.a.s.): "Git onu bana getir!" Buyurdular. Adam gitti kardeşini getirdi. Rasulullah'ın (s.a.s.) önüne oturttu.
Rasûlullah Efendimiz (s.a.s.):
Fatiha-ı Şerife
Bakara suresinin başından ilk dört ayeti,
Bakara suresi'nin ortalarından 163. Ayeti,(164)
Bakara suresinden- 255 ayeti (Ayetel Kürsi'yi)
Bakara süresinin sonundan ise üç ayeti;
Al-i İmran'dan 18. ayeti;
A'raf suresinden 54. ayeti;
Mü'minün süresinden, 116, 117, 118 ayeti;
Cin süresinden 1. ayet
Saffât suresinin başından on ayeti,
Haşir suresinin sonundan üç ayeti;
(İhlâs) Kulhüvallahu Ahad suresi,
(Felâk- Nas) Muavvizateyn surelerini
Okuyarak ona (efsun) yaptığını işittim. Bunun üzerine bedevi ayağa kalktı. Tamamen iyileşmişti."
İbn'ul Cevzi rahimehullah buyuruyor ki: "Kulun korunmaya ihtiyacı nefesten, yemekten, içmekten, libastan, daha büyüktür."
Bu yüzden şu iki hadisin zikirlerini birleştirerek hizbul vikaye (korunma hizbi) adını verdim..Molla Şerif Arslan
(الفاتحة)
بِسْـــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَۙ ﴿٢﴾ اَلرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِۙ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِۜ ﴿٤﴾ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُۜ ﴿٥﴾ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَق۪يمَۙ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْۙ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّٓالّ۪ينَ ﴿٧﴾
(البقرة) ﭑﭐﭒﭐﭓ
الٓمٓ ۚ ﴿١﴾ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَۚۛ ف۪يهِۚۛ هُدًى لِلْمُتَّق۪ينَۙ ﴿٢﴾ اَلَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُق۪يمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَۙ ﴿٣﴾ وَالَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَۜ ﴿٤﴾ اُو۬لٰٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴿٥﴾
(البقرة)
ﱡﭐوَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَاحِدٌۚ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ۟ ﴿١٦٣﴾ اِنَّ ف۪ي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّت۪ي تَجْر۪ي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ مِنَ السَّمَٓاءِ مِنْ مَٓاءٍ فَاَحْيَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ ف۪يهَا مِنْ كُلِّ دَٓابَّةٍۖ وَتَصْر۪يفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَٓاءِ وَالْاَرْضِ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٦٤﴾
(البقرة) ﱡﭐاَللّٰهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّومُۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌۜ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِۜ مَنْ ذَا الَّذ۪ي يَشْفَعُ عِنْدَهُٓ اِلَّا بِاِذْنِه۪ۜ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْد۪يهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُح۪يطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِه۪ٓ اِلَّا بِمَا شَٓاءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَؤُ۫دُهُ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظ۪يمُ ﴿٢٥٥﴾ لَٓا اِكْرَاهَ فِي الدّ۪ينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّۚ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللّٰهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقٰىۗ لَا انْفِصَامَ لَهَاۜ وَاللّٰهُ سَم۪يعٌ عَل۪يمٌ ﴿٢٥٦﴾ اَللّٰهُ وَلِيُّ الَّذ۪ينَ اٰمَنُواۙ يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّورِۜ وَالَّذ۪ينَ كَفَرُٓوا اَوْلِيَٓاؤُ۬هُمُ الطَّاغُوتُۙ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ اِلَى الظُّلُمَاتِۜ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ ف۪يهَا خَالِدُونَ۟ ﴿٢٥٧﴾
(البقرة) ﱡﭐ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِۜ وَاِنْ تُبْدُوا مَا ف۪ٓي اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُۜ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَٓاءُۜ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ ﴿٢٨٤﴾
اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّه۪ وَالْمُؤْمِنُونَۜ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِه۪ وَكُتُبِه۪ وَرُسُلِه۪ۜ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه۪۠ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَص۪يرُ ﴿٢٨٥﴾ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْساً اِلَّا وُسْعَهَاۜ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۜ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِه۪ۚ وَاعْفُ عَنَّا۠ وَاغْفِرْ لَنَا۠ وَارْحَمْنَا۠ اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ﴿٢٨٦﴾
آل عمران) ﱡﭐشَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ وَالْمَلٰٓئِكَةُ وَاُو۬لُوا الْعِلْمِ قَٓائِماً بِالْقِسْطِۜ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُۜ ﴿١٨﴾
(الأعراف)
ﱡﭐاِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذ۪ي خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ ف۪ي سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَث۪يثاًۙ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِاَمْرِه۪ۜ اَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْاَمْرُۜ تَبَارَكَ اللّٰهُ رَبُّ الْعَالَم۪ينَ ﴿٥٤﴾اُدْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةًۜ اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَد۪ينَۚ ﴿٥٥﴾ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْاَرْضِ بَعْدَ اِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاًۜ اِنَّ رَحْمَتَ اللّٰهِ قَر۪يبٌ مِنَ الْمُحْسِن۪ينَ ﴿٥٦﴾
(الإسراء)
ﱡﭐقُلِ ادْعُوا اللّٰهَ اَوِ ادْعُوا الرَّحْمٰنَۜ اَياًّ مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَب۪يلاً﴿١١٠﴾ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذ۪ي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَر۪يكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْب۪يراً ﴿١١١﴾
(المؤمنون)
فَتَعَالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّۚ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَر۪يمِ ﴿١١٦﴾ وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهاً اٰخَرَۙ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِه۪ۙ فَاِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّه۪ۜ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ ﴿١١٧﴾ وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِم۪ينَ ﴿١١٨﴾
الصافات)
ﭑﭐﭒﭐﭓ
ﱡﭐوَالصَّٓافَّاتِ صَفاًّۙ ﴿١﴾ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراًۙ ﴿٢﴾ فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراًۙ ﴿٣﴾ اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌۜ ﴿٤﴾ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِۜ ﴿٥﴾ اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَٓاءَ الدُّنْيَا بِز۪ينَةٍۨ الْـكَوَاكِبِۙ ﴿٦﴾ وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍۚ ﴿٧﴾ لَا يَسَّمَّعُونَ اِلَى الْمَلَأِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍۗ ﴿٨﴾ دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌۙ ﴿٩﴾ اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ﴿١٠﴾ فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقاً اَمْ مَنْ خَلَقْنَاۜ اِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ ط۪ينٍ لَازِبٍ ﴿١١﴾
(الرحمن) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ تَنْفُذُوا مِنْ اَقْطَارِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ فَانْفُذُواۜ لَا تَنْفُذُونَ اِلَّا بِسُلْطَانٍۚ ﴿٣٣﴾ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿٣٤﴾ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِۚ ﴿٣٥﴾
الحشر) ﭐلَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۜ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١﴾ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ ﴿٢٢﴾هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَز۪يزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۜ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿٢٣﴾ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۜ يُسَبِّـحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ ﴿٢٤﴾
(الجنّ) ﭑﭐﭒﭐﭓ
قُلْ اُو۫حِيَ اِلَيَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُٓوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰناً
عَجَباًۙ ﴿١﴾ يَهْد۪ٓي اِلَى الرُّشْدِ فَاٰمَنَّا بِه۪ۜ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَٓا اَحَداًۙ ﴿٢﴾ ﭐوَاَنَّهُ تَعَالٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداًۙ ﴿٣﴾ وَاَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَف۪يهُنَا عَلَى اللّٰهِ شَطَطاًۙ ﴿٤﴾
الإخلاص) ﭑﭐﭒﭐﭓ
ﱡﭐ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ﴿١﴾ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْۙ ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً اَحَدٌ ﴿٤﴾
الفلق) ﭑﭐﭒﭐﭓ
ﱡﭐ قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ﴿١﴾ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ﴿٢﴾ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ﴿٣﴾ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِۙ ﴿٤﴾ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ﴿٥﴾
الناس) ﭑﭐﭒﭐﭓ
ﱡﭐ قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ﴿١﴾ مَلِكِ النَّاسِۙ ﴿٢﴾ اِلٰهِ النَّاسِۙ ﴿٣﴾ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِۙ ﴿٤﴾ اَلَّذ۪ي يُوَسْوِسُ ف۪ي صُدُورِ النَّاسِۙ ﴿٥﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﴿٦﴾
|
hirz ayetletini degil azap ayetletini okusanda farketmez, her seyin ilmi sekli ve tedavisi vardir
__________________
'Muhammedün Seyyidü’l-Kevneyni; / Ve’l-Ferikayni min Arabi’n ve min Acemi' (Muhammed (s.a.v)
|