Alıntı:
ebu ubeyde bin cerrah Nickli Üyeden Alıntı
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ
بِسْمِ اللّٰهِ رَبِّ الْاَرْضِ وَالسَّمَاءِ
بِسْمِا للّٰهِا لَّذِى ل يَضُرُّ مَعَا سْمِهِ شَيْءٌ فِىا لْاَرْضِ
بِسْمِ اللّٰهِ الكَافِى
بِسْمِ اللّٰهِ الْمُعَافِى
بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِى لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِى
الْاَرْضِ وَلَا فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى نَفْسِى وَدِينِى
بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى أَهْلِى وَمَالِى
بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِى رَبِّى.
اَللّٰهُ اَكْبَرُ اَللّٰهُ اَكْبَرُ اَللّٰهُ اَكْبَرُ اَعُوذُ بِاللّٰهِ مِمَّا
اَخَافُ وَاَحْذَرُ.
اَللّٰهُ رَبِّى لَا اُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ
ثَنَاؤُكَ وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَلَا إِلٰهَ غَيْرُكَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ
وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَمِنْ قَضَاءِ السُّوءِ وَمِنْ شَرِّ
نَفْسِى وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا
إِنَّ رَبِّى عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ.
اَللّٰهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِى عَظَمَتِكَ دُونَ اللُّطَفَاءِ
وَعَلَوْتَ بِقُدْرَتِكَ )بِعَظَمَتِكَ( عَلَى الْعُظَمَاءِ
وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِمَا
فَوْقَ عَرْشِكَ وَكَانَتْ وَسَاوِيسُ الصُّدُورِ
كَالْعَلَانِيَّةِ عِنْدَكَ وَعَلَانِيَّةُ الْقَوْلِ كَالسِّرِّ فِى
عِلْمِكَ وَانْقَادَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِكَ وَخَضَعَ
كُلُّ ذِى سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ وَصَارَ أَمْرُ
الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ اجْعَلْ لِى مِنْ
كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجًا
وَمَخْرَجًا
اَللّٰهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذُنُوبِى وَتَجَاوُزَكَ عَنْ
خَطِيئَتِى وَسَتْرَكَ عَنْ قَبِيحِ عَمَلِى أَطْمَعَنِى
أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَا أَسْتَوْجِبُهُ عَلَيْكَ وَمِمَّا
قَصَّرْتُ فِيهِ.
أَدْعُوكَ اٰمِنًا وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِساً اِنَّكَ لَمُحْسِنٌ
اِلَىَّ وَأَنَا الْمُسِىءُ اِلَى نَفْسِى فِيمَا بَيْنِى
وَبَيْنَكَ
تَتَوَدَّدُ إِلَىَّ بِالنِّعَمِ مَعَ غِنَاكَ عَنِّى وَاَتَبَغَّضُ
اِلَيْكَ بِالْمَعَاصِى مَعَ فَقْرِى اِلَيْكَ. فَلَمْ أَرَ
مَوْلًا كَرِيمًا أَعْطَفُ مِنْكَ عَلَى عَبْدٍ لَئِيمٍ مِثْلِى
وَلٰكِنَّ الثِّقَةَ بِكَ حَمَلَتْنِى عَلَى الْجُرْأَةِ عَلَيْكَ.
فَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَإِحْسَانِكَ
وَطَوْلِكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَأَنْ
تَفْتَحَ لِى بَابَ الْفَرَجِ بِطَوْلِكَ وَتَحْبِسَ عَنِّى
بَابَ الْهَمِّ بِقُدْرَتِكَ وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِى
طَرْفَةَ عَيْنٍ فَأُعْجِزَ وَلَا إِلَى النَّاسِ فَاُضِيعَ
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِينَ
(İbşihî, el-Müs
tatraf, Beyrut, 1986, II, 538)
|
Rica etsem okunuşunu da ekleyebilir misiniz, şimdiden Allah razı olsun
__________________
"Onlara, Allah neyi indirdiyse ona uyun dendi mi dediler ki: Hayır, biz atalarımız neye uyduysa ona uyarız. İyi ama atalarınızın aklı bir şeye ermiyorsa ve doğru yolu bulmadılarsa ne olacak?"
Bakara ,170
|